،،
هدير الماء أنا ..
طيب علامك يـ الورق ظميان .؟
أبي تَرمي القلم وسط الصور..
وتبلل ألحاني
أنا أدري وجه .. كل هذه الصور يا صاحبي ذبلان ،
ولكن تلقى مِن باقي ملامحهم ..
ورى أشجاني
تِقٌضب في حَبِل هذا الغلا ،
ولا تَقطع الخِلان
..
وحتى لو نسوا صوت الحزن .!
من رَنة أوزاني .. وزَفيراً لا نفثني رحت ..,
أولِع صوتي البردان
‘ ....
.
و صور و وجيه من نآر و جمر ,, ~
في داخل أجفاني
..
هنا بنتاً تبللها الأغاني و تلبس الألحان ~
و هنا كنت آرقى من فم الدعاوي فوق شيطاني
هنا لامرت الذكرى وسط بالي على جنحان
,,
أدورني وسط عُمري ولا آلقى فيني أغصاني
وهنا عِشقاً يغنيني و يفرد للمساء أغصان
أجي طاير على هذآ الغِنى يكسر لي جنحاني ,,
هنا أُماً محاجرها إتـّشرب من فضل قرآن
قلبت عيوني بعيون العجوز وشفت قرآني
خليط القمح والماء السرى بي من ورا الأجفان
أنا هذا ] الآ آنا ] و إلآ معايا واحداً ثاني .!!
أجوع
وينكسر وجه الأماني و أشبع الأشجان
آضمى
و هذا النهر يجري و يروي أطراف شرياني
أشوف بدآخلي طلسم معآني تمتة شيطآن
وعلى الأوراق من أمشي
أكون بهيئة إيماني
أنا من مٌر من فوق الصراط المستقيم الأن
و بعد نشوة حبر
تحت الشتايم روح تلقاني ,,
أكون أحيان في قلبي
و في عقلي بعض أحيان
ولا أدري من يوديني يوقفني على لساني
أنا المفقود من عين السؤال شلون حال فلان ..!!
أغط عُمري وسط ليل الحسافه بـ ] آهـ ]
و .. ألقانـي
أقول الدآن تتهشم ضلوعي دآن ليله دآن
و غيري في آلم ليله يصّبح من على دآني
كتبتك ياتعب عُمري
و دوّر لك على إنسان .!!
يذّب برده
و يرميني في وسط البرد
وحدآني